قيادات طلابية وتعليمية وشعبية ضد التطرف والعنف والأرهاب

من طرف **أميمة عرفات** الجمعة نوفمبر 28, 2014 1:17 am

من مدرسة فاطمة صالح نعلن التحدى للعنف والارهاب الممارس بالبلد من قبل الجماعة أو الجماعات المتطرفة التى تحمل العديد من الاسماء وسنعيد النظر فى تربية ابنائنا الطلاب فى المدرسة والمدارس المتعاونة حيث نشعر بأننا قصرنا فى تربية ابنائنا تربية قومية محبة للوطن نعم اهملنا هذا الجانب من التربية وتركناهم يستمعون للخطباء المفوهون المتطرفون والمنحرفون فكريا ليقوموا هم بتربيتهم على التكفير والعنف والارهاب وكره المسئولين والحكومة والقيادة ( رئيس الجمهورية ) وكره الوطن بدعوى ان الوطن لم يقدم لهم شيئا .
ومن هنا ادعوا جميع المدارس بالادارة على من يرغب المساعدة والانضمام فالدعوة مفتوحة للجميع للاطلاع على ما تم تنفيذه بصدد هذا الموضوع وللمشاركة والتضامن وطرح المقترحات .

الأسباب النفسية للإرهاب والعنف والتطرف
1 - الدوافع التدميرية النفسية المتأصلة.
2 - ضعف الأنا العليا ( النفس اللوامة أو العقل والضمير ) وسيطرة الذات الدنيا ( " الهوى" أو النفس الأمارة بالسوء، على الشخصية ).
3 - تضخم الأنا العليا بسبب الشعور المتواصل بوخز الضمير.
4 - الإحباط في تحقيق بعض الأهداف أو الرغبات أو الوصول إلى المكانة المنشودة.
5 - هذاءات العظمة. ( مثل شخصية هتلر ) سوء تقدير قدرة جيشة
6 - هذاءات الاضطهاد: يعتقد القائد في دعاوى زائفة بأن الآخرين يكيدون للإضرار به، أو تدميره هو، أو بلده الذي يحكمه ويقوده، أو إلى فكره أو منطقه أو قيمه التي يؤمن بها، ولذا فإنه يصبح متشككا ويفضل أن يأخذ موقف الهجوم ويبدأ خطواته عن أن يأخذ موقف الدفاع.
7 - الشخصيات المتبلدة أو الفصامية: حالة مرضية تجعل صاحبها منفصلا عن الواقع، مخطئا في تقدير ظروفه، خاليا من المشاعر، وغير مكترث بشيء

من طرف **أميمة عرفات** الجمعة نوفمبر 28, 2014 1:18 am

أهم الأسباب الاقتصادية للإرهاب والعنف والتطرف على المستوى العالمي في:
1- عدم القدرة على إقامة تعاون دولي جدي من قبل الأمم المتحدة، وحسم المشكلات الاقتصادية والاجتماعية للدول.
ويكون ذلك عن طريق النمو، والتقليل من الهوة السحيقة بين الدول الغنية والدول الفقيرة، وتحقيق مستوى حياة أفضل للغالبية العظمى من الشعوب بكرامة وشرف.
2- عدم قدرة المنظمة على إيجاد تنظيم عادل ودائم لعدد من المشكلات الدولية. مثل اغتصاب الأراضي والنهب والاضطهاد وهي حالة كثير من الشعوب.

من طرف **أميمة عرفات** الجمعة نوفمبر 28, 2014 1:19 am

إن الاهتمام بالعقول وإثراءها بالمفيد واستثارتها للتفكير والتحقق يتطلب التناول العلمي في النظر إلى الأمور وإعطاء أهمية للحوار الفكري مع الآخر، ومن عيوب التربية والتعليم في المدارس أسلوب التلقين وحشو مواد الدراسة فيها يماثل ما عليه الحال في وسائل الإعلام بما يجمد الفكر ويسطحه في عديد من الدول العربية الإسلامية على وجه الخصوص أو بأفكار وبرامج تدعم الإرهاب والعنف بطرق مباشرة أو وقتية غير مباشرة.

من طرف **أميمة عرفات** الجمعة نوفمبر 28, 2014 1:20 am

قيادات طلابية وتعليمية وشعبية ضد التطرف والعنف والأرهاب 10511326_945318368831125_961520115778162682_n

الإرهاب الفكري هو أخطر أنواع الإرهاب، وهو تجميد العقل وقتل الحريات وتكميم الأفواه ومصادرة كل حقوق الإنسان في الإبداع والتفكير واتخاذ القرار وحق الاختيار ويحوله إلى آلة ينفذ ما يؤمر به دون أي اعتراض، ويجعله مستسلم الإرادة لا حول ولا قوة له فيما يحدث حوله، فهو يدمر الإنسان من الداخل ويتمدد عموديا وأفقيا ليشمل المجتمع كله، حتى يتقزم المجتمع ويجبر الناس على تزوير أفكارهم وأنفسهم فيسقطوا في قاع الخنوع والذل والهوان والعبودية، حتى تتلاشى شخصيتهم المعنوية ليصبحوا مرغمين على تقبل كل ما يملى عليهم طائعين خاضعين تحت قوة التهديد والوعيد.

والمعنى اللغوي للإرهاب: هو الخوف مع الحذر والاضطراب، وهو يجعل الإنسان لا يرى ولا يسمع ولا يتكلم، فهو إغلاق باب العقل والتفكير والاستسلام للآخر حتى لو تطلب الأمر القبول بالخطأ وقلب الحقائق ونكرانها والسكوت عن الباطل وهذا ما يقود إلى تدمير الدين والأخلاق ونسف الفضيلة ويحول المجتمع من الحضارة والمدنية إلى قانون شريعة الغاب والإرهاب الفكري يتلخص بجملة «كل من ليس معنا فهو ضدنا» وهو موجود في كل المجتمعات بنسب متفاوتة وهو ظاهرة عالمية ولكنه ينتشر في المجتمعات المنغلقة وذات الثقافة الشمولية لذلك تلتقي مصالح التنظيمات والأحزاب السياسية والدينية على أرضية واحدة رغم وجود كل منهما على طرف نقيض للآخر وذلك في اتباع النهج الفكري والأسلوب ذاته عندما يتعلق الأمر بالإرهاب الفكري والفروق بين الجهتين شكلية إذ انهما يلتقيان في ممارسة التهميش والطغيان والاستهزاء وتحقير الآخرين مهما اختلفا عقائديا وفكريا معهم والهدف هو إسكات الأشخاص وإخراسهم ليتسنى لهذه التنظيمات نشر أفكارها دون أي معارضة من الآخرين والويل لمن تسول له نفسه بمعارضة أفكارهم.
وأخطر أنواع الإرهاب هو الإرهاب الفكري وهو الاستخفاف بعقول الآخرين ويفضي إلى حالة من الخوف والهلع والشعور بالقلق وانعدام الأمن والاستقرار في النفس.
وفي حال عدم القدرة على مواجهة صاحب الرأي الآخر وتحويله إلى ببغاء يردد ما يقال له من كلام يوافق آراءهم فإن التهمة جاهزة: إما بعميل أو خائن أو يقدح بشرفه مما قد يضطر البعض للتراجع والانضمام إلى الجماعة مجبرا دون قناعة منه فهو فرد في مواجهة تنين يملك المال والبوق الإعلامي.
ليس من الديموقراطية أن تحارب أفكارا أو ترمى بميكروفونات أو تقاطع صحف كل من يخالفنا الرأي ولكن الديموقراطية هي تقبل آراء الآخرين ونقدهم البناء الذي هو من صميم متطلبات التمسك بالديموقراطية وحق الشراكة بالمواطنة كما يطالبون حتى لا يتناقض الفعل مع الواقع وتتضح صورة الإرهاب الفكري وديكتاتورية القمع ضد كل من يخالف آراء الأحزاب والكتل، إن معالجة الإرهاب الفكري لا يمكن أن تتم دون إشاعة الديموقراطية الحقيقية واحترام الرأي الآخر وصيانة الحقوق والحريات العامة والحيلولة دون انتهاكها والإيمان المطلق بأن الوطن للجميع وليس لحزب أو كتلة أو فئة ما لم يكن الأهداف والطموح أبعد من الديموقراطية المطلوبة.

من طرف **أميمة عرفات** الجمعة نوفمبر 28, 2014 1:23 am

من طرف **أميمة عرفات** الجمعة نوفمبر 28, 2014 1:25 am

Reham Elnaggar
ومازلنا نجدد عهدنا معكم ، بالمشروع القومي لتدعيم أواصل الولاء والإنتماء في نفوس طلاب المدارس ، ونفخر بأن تكون مدرسة فاطمة صالح نواه المشروع وأساسه ، منطلقةً ومتشعبةً لسائر المدارس الأخري ، ونعدكم بالجديد دائماً والمتميز في سبيل رفعة مستقبل أبنائنا .. فـشاركونا بأفكاركم ، مُقترحاتكم ، ... فـ بلقائكم نسعد ... فقط كونوا بالقرب ..

فريق التنظيم : دينامو المشروع أ/ عاطف عبد القادر
أ/ عادل قرمز ، برعاية أسرة التربية الاجتماعية

من طرف **أميمة عرفات** الجمعة نوفمبر 28, 2014 1:25 am

من طرف **أميمة عرفات** الجمعة نوفمبر 28, 2014 1:27 am

من طرف **أميمة عرفات** الجمعة نوفمبر 28, 2014 1:29 am

عاطف عبد القادر
تم اعتماد تنفيذ المشروع الاقليمى المحدود ((قيادات طلابية وتعليمية ضد التطرف والعنف والارهاب ))
منذ اليوم الاول لعقد اجتماع مجلس المناء والاباء بالمدرسة فى اكتوبر 2014
لتنفيذ مشروع ( مدرسة فاطمة صالح الابتدائية ) والانتقال الى باقى مدارس ادارة بيلا التعليمية لنشر فكرة المشروع وفلسفته واهدافه وحثها على المشاركة
للاتصال باحد أعضاء المشروع
1- عاطف محمد عبد القادر ــــــــ ت: 01004232406
2- عادل زين العابدين قرمز ــــــــــ ت: 01063179007
3- نجلاء فكرى ــــ امنية احمد حمد ــــ مشيرة المنشاوى ـــ ريهام النجار

من طرف **أميمة عرفات** الجمعة نوفمبر 28, 2014 1:30 am

قيادات طلابية وتعليمية وشعبية ضد التطرف والعنف والأرهاب 1376655_741757172570079_7415635613041122985_n

عبد المنعم العشرى هكذا نعلم الابناء حب الوطن وكيف ان الشرطة فى خدمة الامن وشكراً لقسم الخدمة الاجتماعية الذى فكر وقدّر واكثر من زيارات الابناء لكل اقسام المجتمع مساهمة فى حب الحضور الى المدرسة واشباع رغبات وفضول التلاميذ والتلميذات الى المعرفة وكسر الروتين الدراسى ومنافع اخرى تعندت نسيانها وادعوا ابناء التعليم ان يزيدوا مثل هذه الجرعات حتى ننشئ جيلاً وطنياً يتجمل ولا يعرف النفاق او الكذب .